-
آثار غياب السدود والحواجز المائية على الغطاء النباتي في محافظة البيضاءالذي يجعل الحملة مهمة هو: 1-إعادة الغطاء النباتي الأخضر للمحافظة التي بدأت تعاني من التصحر في السنوات الأخيرة. 2-المحافظة على التربة التي تجرفها السيول الى صحاري شبوة ومأرب ولحج والضالع وأبين.6 من 100 تواقيعأطلقت من قبل عبدالقادر محمد ناصر العمراني
-
نداء عاجل لمعالجة تلوث شواطئ طرابلس بمياه الصرف الصحيإن الموضوع ليس مجرد قضية بيئية، بل أمر استراتيجي ووطني ذو تأثير مباشر على صحة المواطنين، الإقتصاد، والإستقرار الإجتماعي، وبشكل واضح ومؤثر: 1. حماية صحة المواطنين: تلوث شواطيء البحار يؤدي إلى زيادة الأمراض التنفسية والقلبية والجلدية، مما يرفع الضغط على القطاع الصحي ويهدد حياة الأطفال وكبار السن. 2. الإستدامة الإقتصادية: تلوث المياه يضر بالسياحة، والأحياء المائية، مما يعني خسائر مالية كبيرة وزيادة أعباء الدولة. 3. الأمن الغذائي والمائي: تلوث المياه يقلل من إنتاج الغذاء النظيف من الأحياء البحرية كالحيتان والأسماك. 4. التزام وطني ودولي: حماية البيئة تعكس التزام الحكومة تجاه المواطنين ومعايير الإتفاقيات الدولية، مما يحافظ على صورة الدولة ومصداقيتها. 5. الإستقرار الإجتماعي والسياسي: تجاهل القضايا البيئية يزيد شعور المواطنين بالإهمال، ما قد يؤثر على استقرار الدولة. 6. مستقبل الأجيال القادمة: في حماية البيئة اليوم يعني ضمان حياة صحية ومستدامة لأطفالنا وأحفادنا، وهو مسؤولية وطنية وأخلاقية قبل أن تكون قانونية.65 من 100 تواقيعأطلقت من قبل Faraj Aljahani
-
كلمة الطبيب أقوى من البلاستيك — دعونا نجعل التوعية الطبية أداة لمحاربة التلوث البلاستيكيلماذا هذه العريضة مهمة: لأن التلوث البلاستيكي أصبح تهديدًا مباشرًا لصحة الإنسان وليس فقط للبيئة. لأن كلمة الطبيب يمكن أن تصل إلى كل بيت وتغيّر السلوك تدريجيًا. لأن التوعية من داخل المنظومة الصحية تجعل الناس يربطون بين البلاستيك والمرض بشكل مباشر.3 من 100 تواقيعأطلقت من قبل Eman AlSharafi
-
أنقذوا رئة المغرب: غابة المعمورة تستغيثغابة المعمورة "رئة المغرب" ليست مجرد أشجار، بل هي إرث وطني وإنساني يمدنا بالهواء النقي، يحمي التنوع البيولوجي، ويؤمّن مستقبل الأجيال. كما تحتضن أجود وأغنى فرشة مائية في المغرب، ما يجعلها ركيزة للأمن المائي والبيئي. تدميرها يعني تهديد صحتنا، ومياهنا، وذاكرتنا الطبيعية. بانضمامك إلى هذه الحملة، تساهم في وقف الاعتداءات، وتدعم حماية آخر متنفس طبيعي لملايين المغاربة، وتدافع عن حقنا الجماعي في بيئة سليمة وتنمية مستدامة. صوتك قوة إضافية تُحدث الفرق.96 من 100 تواقيعأطلقت من قبل أيوب كرير
-
أنقذوا شجرة المداع في وادي مطر: محمية طبيعية الآن!حملة إنقاذ شجرة المداع مهمة لأنها تحمي التنوع البيولوجي وتمنع التصحر وتدعم الزراعة والأمن الغذائي في الضالع. الحفاظ عليها يضمن إرثًا بيئيًا وثقافيًا للأجيال القادمة، ويعزز الهوية المحلية، ويوفر فرصًا اقتصادية في السياحة البيئية والطب التقليدي. بانضمام المجتمع والمنظمات والقطاع الخاص، تصبح الحماية مشروعًا جماعيًا يربط بين البيئة والتنمية المستدامة والأمن المائي والغذائي. تخيلوا شجرة نادرة جدًا، لا توجد في اليمن إلا بأعداد قليلة، إنها شجرة المداع (الغريب)، أحد الكنوز الطبيعية التي تربطنا بتراثنا البيئي والثقافي. للأسف، في محافظة تعز – منطقة السمسرة – فقدنا إحدى هذه الأشجار النادرة بسبب الإهمال والجفاف، حيث ماتت جذورها وتلاشت على مرّ الوقت، لتصبح مجرد ذكرى حزينة لما كان يجب أن يبقى حيًا ويحمي بيئتنا. اليوم، تواجه شجرة المداع في وادي مطر بمحافظة الضالع نفس المصير، وربما أسوأ، إذا لم نتحرك سريعًا. هذه الشجرة ليست مجرد نبات، بل هي إرث بيئي، ظل يحمي المزارعين من الشمس، مصدر دواء للأهالي، وحامية للتربة من الانجراف والتصحر. بوفاتها، لن نفقد مجرد شجرة، بل سنفقد جزءًا من هويتنا وتراثنا الطبيعي الذي لا يُعوّض. نحن بحاجة إلى إعلان وادي مطر محمية طبيعية، وإنشاء حواجز حجرية لحماية التربة، وبناء خزانات مياه لري الشتلات الصغيرة في مواسم الجفاف، مع برامج توعية للسكان حول أهميتها. حماية شجرة المداع مسؤولية جماعية؛ المجتمع المحلي، السلطات، والمنظمات البيئية يمكنهم جميعًا ضمان استمرار هذا الإرث للأجيال القادمة. هذه فرصة لنثبت أن اليمن قادر على حماية كنوزه الطبيعية، وأننا نهتم بالبيئة والتنوع البيولوجي، ونترك إرثًا حيًا يربط بين الماضي والحاضر، ويشكل مثالًا للتنمية المستدامة. حان الوقت للعمل قبل أن تختفي شجرة المداع إلى الأبد.109 من 200 تواقيعأطلقت من قبل Mohsen Mohsen Alhaidari
-
الجزائر: بلدية قلانزة بعقاز معسكر تختنق!ما يحب أن يفهمه الجميع أن البيئة هي من تحمينا و توفر لنا هذه الأرض لنعيش فيها و اندثارها أو خرابها سيؤثر فينا مباشرة و نندثر نحن أيضا، و لهذا واجبنا المحافظة عليها و حمايتها باستماتة، فلنكن نحن صوت من لا صوت لها. استمرار بيئتنا = استمرار وجودنا5 من 100 تواقيعأطلقت من قبل Larbi Djaouida
-
الدار البيضاء تختنق: صرخة مدينة تبحث عن هواء نقيتخيل أن تستيقظ كل صباح على منظر أكوام النفايات في شارعك، ورائحة الدخان تملأ الهواء الذي تتنفسه… هذا ليس مشهدًا من فيلم، بل واقع نعيشه في الدار البيضاء. الحقائق واضحة: التلوث يقتل سنويًا آلاف الأشخاص حول العالم، ويزيد من أمراض الربو والقلب، ويقلل من جودة حياتنا. أما في مدينتنا، فقد فقدنا الكثير من المساحات الخضراء، وارتفعت مستويات التلوث إلى مستويات مقلقة. لكنني لا أريد أن أكتفي بالتذمر… أريد أن أغير هذا الواقع. أريد أن أرى شوارع نظيفة، وهواءً نقيًا، وأطفالًا يلعبون في حدائق آمنة. ولهذا أطلق حملتي: لأنني مؤمن أن يدًا واحدة لا تصفق، وأن التغيير يحتاجنا جميعًا. انضم إليّ، ليس لأن الأمر يخصني وحدي، بل لأن الأمر يخصنا جميعًا… يخص صحتك، صحة عائلتك، ومستقبل مدينتنا.2 من 100 تواقيعأطلقت من قبل Ismail Khadroufi
-
انقذو السودان من السيانيدإن غياب الرقابة في التعدين الأهلي في مناطق التعدين التقليدي في ولاية نهر النيل وجنوب كردفان وبعض مناطق الشرق ، يتم التعامل مع السيانيد دون اتباع معايير السلامة العالمية، مما يؤدي إلى - عدم وجود تدريب كاف: العمال في هذه المناطق غالبًا ما يفتقرون للتدريب على التعامل الآمن مع السيانيد ووسائل الحماية الشخصية. الاستخدام غير المسؤول: يتم التخلص من مخلفات السيانيد بشكل عشوائي، مما يعرض المجتمعات المحلية للخطر المباشر. غياب خطط الطوارئ: لا توجد خطط واضحة للتعامل مع حالات التسرب أو التسمم، مما يجعل الاستجابة للطوارئ صعبة وغير فعالة.14 من 100 تواقيعأطلقت من قبل Nadir Abdalgadir
-
ساقيات_مكناس_تجف… أنقذوا تراثنا المائي والمعماري!لأن السكوت يعني القبول بالخراب. ولأن ساقيات مكناس ليست مجرد ماض، بل هي مستقبل بيئتنا وتراثنا وهويتنا. حقنا في بيئة سليمة لا يتحقق ما دامت الساقيات تهدم وتغلق دون تفسير. تراث أجدادنا يطمس أمام أعيننا، ومسؤوليتنا أن نحميه وننقله لأطفالنا. الماء ليس ترفا، بل حياة، وساقيات مكناس كانت دوما رمزا للحياة والاستدامة. صوت واحد لا يكفي… لكن إذا توحدت أصواتنا، لن يستطيع أحد تجاهلها. “ "لن أقبل بأن تمحى هوية مدينتي في صمت."”9 من 100 تواقيعأطلقت من قبل Assia Dahmouni
-
عريضة حول أزمة المياه في الوسط الريفي التونسي : نداء عاجل لتحقيق العدالة المائيةالخلاصة : إن أزمة المياه في الوسط الريفي التونسي ليست مجرد تحد تقني، بل هي قضية إنسانية وقضية عدالة اجتماعية. الحل يتطلب إرادة سياسية حقيقية وتخصيص الموارد اللازمة لتطبيق استراتيجية شاملة تضع المواطن في صميم اهتماماتها. نحن في الشبيبة من أجل المناخ تونس نناشد كل الجهات المعنية، من مؤسسات الدولة إلى المجتمع المدني، للعمل معاً من أجل تحقيق العدالة المائية وضمان حق كل مواطن/ة تونسي/ة في الوصول للمياه الصالحة للشرب. لأن الماء حق وليس امتياز.6,337 من 7,000 تواقيعأطلقت من قبل الشبيبة من أجل المناخ تونس YFC Tunisia
-
مياه البصرة مسمومه....الى متى نصمت؟؟🔹 1. لأن التلوث لا يميّز بين أحد مشكلة تلوث المياه تؤثر على جميع المواطنين بدون استثناء، بصرف النظر عن أعمارهم أو مناطقهم أو انتماءاتهم. الماء الملوث يدخل كل بيت ويهدد حياة الجميع. 🔹 2. لأن السكوت يعني القبول كلما تأخرنا في رفع صوتنا والمطالبة بحقوقنا، كلما تفاقمت المشكلة أكثر، وخسرنا المزيد من الأرواح والصحة والمستقبل. التغيير لا يأتي بالصمت، بل بالتكاتف. 🔹 3. لأننا أقوى عندما نتحد السلطات لن تتحرك بجدية ما لم تشعر أن هناك ضغط شعبي حقيقي ومنظم. وجود أعداد كبيرة في الحملة يُرعب الفاسدين ويُجبر الجهات المسؤولة على الرد. 🔹 4. لأن مستقبل أطفالنا على المحك إذا لم نتحرك الآن، فسيرث أطفالنا بيئة أكثر تلوثًا، وماءً أكثر سمّية، وواقعًا صحيًا أكثر سوءًا. نحن لا نحمي أنفسنا فقط، بل نحمي الجيل القادم. 🔹 5. لأن هذه الحملة ليست سياسية بل إنسانية الانضمام لحملة المياه ليس موقفًا سياسيًا أو حزبيًا، بل هو صرخة حياة وحق طبيعي، نطالب فيه بأبسط مقومات العيش، ألا وهو "ماء نظيف". 🔹 6. لأننا نملك الحق والدستور معنا القانون والدستور العراقي يكفلان لكل مواطن الحق في الماء النظيف والحياة الكريمة، ومن واجبنا أن نُذكّر الدولة بالتزاماتها، ونستخدم صوتنا كقوة قانونية. 🔹 7. لأن التاريخ سيذكر من وقف ومن صمت كل جيل يمرّ بلحظة حرجة يتوجب عليه أن يختار: هل سيكون جزءًا من الحل أم جزءًا من الصمت؟. هذه اللحظة هي الآن، وموقفك سيُذكر لاحقًا.266 من 300 تواقيعأطلقت من قبل Mohammed Al Mousawi
-
أنقذوا قرانا من العطش – نطالب بسياسات مائية عادلة في اليمنلأن أزمة المياه باليمن تهدد حياة آلاف الأسر في أرياف مديرية حريب، وحرمان الناس من أبسط حقوقهم في المياه النظيفة يزيد من الفقر والمرض والنزوح. هذه الحملة صوت المجتمعات المنسية. يجب أن ينضم إلي أشخاص آخرون للحملة لأن التغيير لا يحدث بصوت واحد، بل بتضامن الجميع. توقيعك ومشاركتك تعني أنك تقف مع الحق في الحياة الكريمة لأهالي اليمن، ومع العدالة في توزيع الموارد، ومن أجل حث الجهات المسؤولة على الاستجابة.2 من 100 تواقيعأطلقت من قبل Abdulwahed Al-masabi










.jpg)