• أنقذوا خليج قابس
    كارثة بيئية متمثلة في غرق سفينة الشحن التجارية XELO الحاملة لراية غينيا الاستوائية و المحملة لحوالي 750 طن من مادة القازوال بخليج قابس التابع للجمهورية التونسية و ذلك عند وقوفها اضطراريا بالمياه الإقليمية التونسية نظرا لسوء الأحوال الجوية. ويجدر الإشارة الى ان قابس تعاني أصلاً من تلوث الهواء والتربة والمياه بسبب مجمع كيمائي يتضمن العديد من الصناعات وأيضاً شركات الأسمنت، وكان أهالي المنطقة قد أبلغوا مسبقاً عن الضرر الذي يلحق بهم. تسرب هذه المادة السامة، في البحر قد يشكل خطرا على التنوع البيولوجي التي تنفرد به المنطقة، اذ تعتبر بيئة قابس بشكل عام مهمة لمشاتل الأسماك وان تضررت فسوف تمس بشكل مباشر مورد رزق أهالي المنطقة التي تعتمد على الصيد البحري.
    903 من 1,000 تواقيع
    أطلقت من قبل Climate Action Coalition
  • الشفافية في ادارة كارثة القطران النفطية على الشواطئ اللبنانية
    بعد مرور أكثر من شهرين على حادثة التسرّب النفطي، لا يزال صمت الجهات الرسمية مُخيّماً على شواطئ لبنان. صمتٌ يشبه سواد مادّة القطران (التار) التي امتدّت من شاطئ الناقورة جنوباً حتى طرابلس شمالاً، محدثة أضراراً قد تمتدّ آثارها لسنوات طويلة. تصنّف بعض المواقع الموجودة مواقع بيولوجية حسّاسة من الناقورة جنوباً وحتى شاطئ صيدا شمالاً، لكونها تمتاز بتكامل ما بين البيئة البحرية والرملية، وكثافة الغطاء النباتي وفرادته، مُشكّلة موائل بحرية مناسبة لتعشيش السلاحف على الشواطئ اللبنانية، بالإضافة إلى كونها مناطق تعشيش طيور مهاجرة متنوّعة. وتعدّ مادّة القطران (التار) مادّة سوداء سائلة لزجة القوام، تُستخرج من النفط، وأضرارها خطرة جداً، فقد تسبب طفحاً جلدياً، مشاكل في الكلى والكبد وفقدان الوعي والارتباك العقلي. يتخوّف من إمكانية تضرّر محميات المنطقة بالمادّة النفطية، إذ تحوي المنطقة أنواعاً نادرة من الكائنات البحرية الموجودة في البحر الأبيض المتوسط. كذلك يتمثل الخطر البيئي على الشواطئ المجّانية، التي يرتادها اللبنانيون في مواسم السباحة، والضرر الصحّي الذي قد يصيبهم إن لم تُنظَّف آثار النفط الذي يمتزج بالرمال، ويختفي أثره الظاهر ويبقى تأثيره الضارّ صحّياً خفياً. لم تقدّم الدولة اللبنانية أي معلومات أو أي خطة واضحة للتعامل مع كارثة التسرب النفطي التي طالت الشواطئ، وبعد أن حاول العديد من المجموعات والجمعيات جاهدين لمد يد العون في الحد من هذه الكارثة، عبر التطوّع في ازالة هذه القطران النفطية، وبالإضافة إلى ذلك، كنا قد أصدرت التحالفات البيئية بيانين، طالبت فيهما من لجنة إدارة الكوارث، التي تم تشكيلها من قبل رئيس الحكومة، توحيد الجهود والعمل سوياً للجم الكارثة البيئية. إلّا أننا لم نلقى أي استجابة من قبلهم حتى يومنا هذا. بناءً عليه قررت كل من هذه التحالفات والجمعيات البيئية الموقّعة أدناه بالتوجه إلى وزارة البيئة، كونها الوزارة المعنيّة أولًا بهذه الكارثة، وهي عضو ممثَّل في هذه اللجنة ونطالبها بـ: - تقديم تقارير دورية للعامة عن تقدم عمل اللجنة من خلال نشر تقارير أسبوعية. - نشر الخطة الوطنية التي وضعتها اللجنة للتعامل مع هذه الكارثة بما في ذلك كيف تنوي معالجة القطران المجمّع. - نشر إرشادات السلامة للمجتمعات المحلية والمتطوعين لضمان سلامتهم. - نشر كافة الدراسات والتقارير بما في ذلك تقييم التأثير البيئي والمسح الميداني. - التنسيق مع المجموعات والمنظمات العاملة على الأرض لضمان أقصى قدر من الكفاءة. - المطالبة بإجراء تحقيق عاجل ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الكارثة. تحالف حوكمة الطاقة ائتلاف الشاطئ اللبناني ائتلاف إدارة النفايات منتدى الساحل اللبناني منظّمة غرينبيس جمعية يوميات المحيط جمعية المربّع الأخضر جمعية بيبلوس إيكولوجيا حركة الشباب العربي للمناخ جمعية إنسان للبيئة والتنمية الحملة المدنية لحماية شاطئ المينا حزب الخضر حزب سبعة
    526 من 600 تواقيع
    أطلقت من قبل Jina Talj
  • لنحمي سواحلنا من الصيد الجائر
    إن حماية المحيطات والثروة السمكية والتنوع البيولوجي   بالسواحل المغربية سيضمن تحقيق الأمن الغذائي بالمغرب ويحقق استدامة المصائد.  حيث أن قطاع الصيد البحري بالبلاد يواجه عدة تحديات مرتبطة بتحسين الإنتاج، مع مراعاة هاجس الاستدامة والحفاظ على الثروة السمكية وتحقيق صيد رشيد ومستدام.  ويعد الصيد الجائر " سواء الصيد بالجر أو استعمال الترسان، وعدم احترام الراحة البيولوجية للأسماك وعدم احترام الحصص المسموح صيدها والصيد بالمتفجرات " أكبر العوامل التي ساهمت في استنزاف الثروة السمكية ونفوق العديد من السلاحف البحرية والدلافين وباقي الثدييات البحرية وتدمير البيئة البحرية في السواحل المغربية.   كما أن حماية البحر والساحل من مخلفات الصيد البحري سيساهم أولا في الحد من التغيرات المناخية التي تساهم أيضا في نقص الثروة السمكية؛  وثانيا في جلب السياح من أجل الاستمتاع بالمناظر الخلابة للسواحل المغربية وذلك بممارسة الغوص والرياضات البحرية والاستجمام وكما أن خلق محميات بحرية وزرع الشعاب الاصطناعية سيخلق مكانا آمنا لتوالد الأسماك وتكاثرها وتوطينها. و بالتالي نحقق بيئة بحرية سليمة و صيد رشيد يضمن قوت يوم البحار وتحسين الوضع الإجتماعي و الإقتصادي للأسر التي تعتمد بالأساس على صيد الأسماك لضمان دخلهم المعيشي.
    653 من 800 تواقيع
    أطلقت من قبل يونس البغديدي
  • اتركو ما تبقى من شاطئ المحمدية
    من بين ما تتميز به مدينة المحمدية هو جمال شواطئها ومساحة رمالها والتي تلامس في أحد شواطئها غابة تسمى عند أهل المدينة ب "الشبشابة" والتي لم يتبقى منها إلا مساحة صغيرة بسبب امتلاء جلّ شواطئ المدينة بالعمارات. تُعدّ تلك المساحة الخضراء متنفساً وحيداً لأبناء المحمدية وتوجد بها أنواع متعددة من النباتات والأشجار وموقعها من أجمل المواقع حيث تلامس أشجارها رمال الشاطئ ويستعملها كل الزوار للتنزه و الرياضة.
    20 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل السحايمي سحيم
  • تدمير الحياة البحرية والثروة السمكية بالجزائر
    الحياة البيئية البحرية والثروة السمكية بالسواحل الجزائرية في خطر داهم بسبب السكوت الغير مفهوم و التواطؤ في الكثير من الأحيان بين حراس السواحل و صيادوا السمك ، حيث يقومون برمي شباك الصيد إبتداءا من متر أو مترين من اليابسة بالشواطىء الرملية و الصخرية، إظافة الى جر الشباك، مما أدى الى تدمير شبه كلي للحياة البحرية. كل هذا تحت أنظار الجهات الوصية جهارا نهارا ، دون أن يحركوا ساكنين، ناهيك عن الإستعمال الدوري للديناميت خلال عمليات الصيد والدمار الذي يخلفه. وكذا بيع أسماك بالأسواق المختلفة غير مطابقة للحجم القانوني في ظل غياب المراقبة والردع. كل هذه الكوارث من جهة، و صب المواد الكميائية في البحر من خلال قنوات الصرف الصحي و الوديان. هاته الأخيرة هي مصب المواد السامة و الكميائية للعديد من المصانع و الشركات بالتواطؤ مع مصالح الرقابة و البيئة. وبعد نفوق العديد من أسماك مختلف السدود على المستوى الوطني ، جاء الدور على البحر ، حيث أصبح الشريط الساحلي ملوث و معرض للتدمير البيئي و الإيكولوجي على مسافة أكثر من 1600 كلم من مياه البحر الأبيض المتوسط ، في ظل صمت و فساد معظم المسؤولين الجزائريين الحياة البيئية البحرية خاصة ، تدق ناقوس الخطر.
    326 من 400 تواقيع
    أطلقت من قبل Hamza Khelifi
  • وقف الكارثة البيئية في شاطئ Zouway/ Arrêtez la catastrophe écologique de la plage de Zouway
    هذا السلوك يفسد الموقع الطبيعي ويحزن حقًا أن أرى هذا في الجزائر ونرى كيف يحافظ الناس حول العالم على البيئة. الرائحة حول المواقع مروعة. يلعب الأطفال دائما حولها. الشواطئ حيث تصريف مياه الصرف الصحي مليئة ببكتيريا القولونيات. الوضع في حالة مزرية ويحتاج إلى تدخل. This behavior destroy natural site and really sad to see this in Algeria and see how people around the world preserve environment. The odor around the sites are horrible. Children always play around. The beaches where they discharge the sewage is full of coliforme. The situation is in emergency and need intervention. Ce comportement détruit le site naturel et vraiment triste de voir cela en Algérie et de voir comment les gens au monde entier préservent l'environnement. L'odeur autour des sites est horrible. Les enfants jouent toujours autour. Les plages où ils déversent les eaux usées sont pleines de coliformes. La situation est en urgence et nécessite une intervention.
    10 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Hichem Younsi
  • لنحمِ شواطئ ومطلات مدينة مسقط من التلوّث
    تعتبر شواطئ ومطلات مدينة مسقط من أجمل الشواطئ في العالم، لكنها أصبحت مكبّاً للنفايات البلاستيكية وغيرها، خاصة الشواطئ المخصصة للتخييم والأكثر عرضة للإهمال. هذه النفايات سلبت منّا هذه الشواطئ الجميلة التي نستجمّ بها، وعلاوة على ذلك، تنتهي النفايات البلاستيكة في البحر مما يلوّث المياه ويشكل خطر محدق على حياة الكائنات والحياة الطبيعية التي تعيش في البحر.
    338 من 400 تواقيع
    أطلقت من قبل مها خندقجي