• أنقذوا رئة المغرب: غابة المعمورة تستغيث
    غابة المعمورة "رئة المغرب" ليست مجرد أشجار، بل هي إرث وطني وإنساني يمدنا بالهواء النقي، يحمي التنوع البيولوجي، ويؤمّن مستقبل الأجيال.  كما تحتضن أجود وأغنى فرشة مائية في المغرب، ما يجعلها ركيزة للأمن المائي والبيئي. تدميرها يعني تهديد صحتنا، ومياهنا، وذاكرتنا الطبيعية.  بانضمامك إلى هذه الحملة، تساهم في وقف الاعتداءات، وتدعم حماية آخر متنفس طبيعي لملايين المغاربة، وتدافع عن حقنا الجماعي في بيئة سليمة وتنمية مستدامة. صوتك قوة إضافية تُحدث الفرق.
    78 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل أيوب كرير Picture
  • انقذو السودان من السيانيد
    إن غياب الرقابة في التعدين الأهلي في مناطق التعدين التقليدي في ولاية نهر النيل وجنوب كردفان وبعض مناطق الشرق ، يتم التعامل مع السيانيد دون اتباع معايير السلامة العالمية، مما يؤدي إلى   - عدم وجود تدريب كاف:  العمال في هذه المناطق غالبًا ما يفتقرون للتدريب على التعامل الآمن مع السيانيد ووسائل الحماية الشخصية.  الاستخدام غير المسؤول:  يتم التخلص من مخلفات السيانيد بشكل عشوائي، مما يعرض المجتمعات المحلية للخطر المباشر.  غياب خطط الطوارئ:  لا توجد خطط واضحة للتعامل مع حالات التسرب أو التسمم، مما يجعل الاستجابة للطوارئ صعبة وغير فعالة.
    12 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Nadir Abdalgadir Picture
  • عريضة حول أزمة المياه في الوسط الريفي التونسي : نداء عاجل لتحقيق العدالة المائية
    الخلاصة : إن أزمة المياه في الوسط الريفي التونسي ليست مجرد تحد تقني، بل هي قضية إنسانية وقضية عدالة اجتماعية. الحل يتطلب إرادة سياسية حقيقية وتخصيص الموارد اللازمة لتطبيق استراتيجية شاملة تضع المواطن في صميم اهتماماتها. نحن في الشبيبة من أجل المناخ تونس نناشد كل الجهات المعنية، من مؤسسات الدولة إلى المجتمع المدني، للعمل معاً من أجل تحقيق العدالة المائية وضمان حق كل مواطن/ة تونسي/ة في الوصول للمياه الصالحة للشرب.  لأن الماء حق وليس امتياز. 
    6,335 من 7,000 تواقيع
    أطلقت من قبل الشبيبة من أجل المناخ تونس YFC Tunisia Picture
  • مياه البصرة مسمومه....الى متى نصمت؟؟
    🔹 1. لأن التلوث لا يميّز بين أحد مشكلة تلوث المياه تؤثر على جميع المواطنين بدون استثناء، بصرف النظر عن أعمارهم أو مناطقهم أو انتماءاتهم. الماء الملوث يدخل كل بيت ويهدد حياة الجميع. 🔹 2. لأن السكوت يعني القبول كلما تأخرنا في رفع صوتنا والمطالبة بحقوقنا، كلما تفاقمت المشكلة أكثر، وخسرنا المزيد من الأرواح والصحة والمستقبل. التغيير لا يأتي بالصمت، بل بالتكاتف. 🔹 3. لأننا أقوى عندما نتحد السلطات لن تتحرك بجدية ما لم تشعر أن هناك ضغط شعبي حقيقي ومنظم. وجود أعداد كبيرة في الحملة يُرعب الفاسدين ويُجبر الجهات المسؤولة على الرد. 🔹 4. لأن مستقبل أطفالنا على المحك إذا لم نتحرك الآن، فسيرث أطفالنا بيئة أكثر تلوثًا، وماءً أكثر سمّية، وواقعًا صحيًا أكثر سوءًا. نحن لا نحمي أنفسنا فقط، بل نحمي الجيل القادم. 🔹 5. لأن هذه الحملة ليست سياسية بل إنسانية الانضمام لحملة المياه ليس موقفًا سياسيًا أو حزبيًا، بل هو صرخة حياة وحق طبيعي، نطالب فيه بأبسط مقومات العيش، ألا وهو "ماء نظيف". 🔹 6. لأننا نملك الحق والدستور معنا القانون والدستور العراقي يكفلان لكل مواطن الحق في الماء النظيف والحياة الكريمة، ومن واجبنا أن نُذكّر الدولة بالتزاماتها، ونستخدم صوتنا كقوة قانونية. 🔹 7. لأن التاريخ سيذكر من وقف ومن صمت كل جيل يمرّ بلحظة حرجة يتوجب عليه أن يختار: هل سيكون جزءًا من الحل أم جزءًا من الصمت؟. هذه اللحظة هي الآن، وموقفك سيُذكر لاحقًا.
    264 من 300 تواقيع
    أطلقت من قبل Mohammed Al Mousawi
  • مجاري الصرف الصحي تقتل بيئتنا - محافظة مأرب
    لأجل الحفاظ على البيئة والحد من الأضرار الناتجة عن تلوثها.
    9 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Alarfati Alarfati
  • لنُعيد الحياة إلى نهر بيروت عبر الحلول الطبيعية!
    حملتنا مهمة لأنها لا تدعو فقط إلى حل أزمة بيئية قائمة، بل تطرح حلًا عمليًا، مستدامًا، ومنخفض الكلفة يمكن تطبيقه بسرعة لإنقاذ نهر بيروت. النهر الذي كان يومًا ما رمزًا للحياة في المدينة، تحوّل إلى مصدر للتلوث والخطر الصحي. نحن لا نطلب مشاريع ضخمة أو وعود طويلة الأمد، بل ندعو إلى تطبيق حلول مثبتة عالميًا مثل زراعة القصب (Reed Beds)، وهي طريقة طبيعية وفعالة لمعالجة المياه الملوثة. أهمية حملتنا تتجلى في أنها: 1. تستند إلى العلم والدراسات الحديثة، وهي مدعومة بأبحاث أكاديمية من الجامعة الأميركية في بيروت. 2. تعتمد على الطبيعة نفسها كجزء من الحل، مما يقلل من التكاليف ويزيد من الفعالية البيئية. 3. تشجّع الشراكة بين الدولة، المجتمع المدني، والجامعات لإحداث تغيير حقيقي. 4. تُلهم مدنًا لبنانية أخرى لإيجاد حلول مماثلة للأنهار والمسطحات المائية الملوّثة. هذه الحملة ليست فقط لحماية النهر، بل لحماية صحتنا، بيئتنا، ومستقبل مدينتنا.
    12 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Yara AlShibli Mourad
  • البصرة … مدينة الموت
    يسكن في البصرة قرابة ٤-٥ مليون إنسان يعانون من امراض متعددة من اهمها الأمراض السرطانية والتحولات الجينية وتشويه الأجنة والأطفال والأمراض التنفسية الحادة فضلاً عن تلوث الهواء والتربة والماء مما يجعل البصرة مدينة غير صالحة للعيش مطلقاً 
    24 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Sami AlSaedi
  • أوقفوا العنصرية البيئية و انعدام المساواة البيئية بالبصرة
    انطلاقا من النص الدستور ي العراقي في المادة (33) : اولاً:- لكل فرد حق العيش في ظروف بيئية سليمة. ثانياً :- تكفل الدولة حماية البيئة والتنوع الأحيائي والحفاظ عليهما. ومن هذه الأسس الدستورية التي ترتكز عليها دولتنا لابد من أن تكون هذه الحقوق أولويات لمدينة اقتصادية مثل البصرة يتمتع مواطنوها بالحقوق البيئية وبقانون ينصفهم ويحميهم من العنصرية البيئية والعبء البيئي الذي يتحملونه وحدهم وعدم المساواة البيئية. وحده قانون 27 لسنة 2009 المتعلق بحماية البيئة و تحسينها ونسب البترودولار السنوية لم تنفع البصرة بشيء، كل ذلك لم ينصف البصرة وشعبها مطلقا، ولم تتحقق العدالة البيئية ولا حتى العدالة الاجتماعية من خلال هذه النصوص. مواطنوا البصرة يعانون من اخطار عدة في الصحة والزراعة والرفاهية الإقتصادية بشكل عام، أما الفقراء منهم فلم تعد البصرة آمنة لهم فمنهم من فقد عمله لشح المياه أو تلوثه وملوحته، فأنتجت نتائج جديدة في الهجرة والنزوح والتغير الديمغرافي وبالتالي زادت المشكلة الإجتماعية وحتى الصراع والنزاع العشائري يرتبط بذلك (بلغت عدد العوائل التي نزحت بسبب شح المياه وتغيير المهن 930 عائلة مسجلة لدى دائرة الهجرة والمهجرين في البصرة عام 2023).  أما غير المسجلين فهم (عشرة أضعاف حسب المصادر الميدانية منهم نزح بسبب المشاكل العشائرية ومنهم بسبب التلوث عموما أو شح المياه). النشطاء البيئيين ومنظمات غير الحكومية وجامعة البصرة وفرق تطوعية كلها تدعو وتعمل من أجل تحقيق العدالة البيئية في البصرة، فلا بد من الإنصاف لجوهر الاقتصاد العراقي بقانون (العدالة البيئية) ويكون حاميا للسكان وجميع الكائنات الحية في البصرة وأن يأخذ كل ذي حق حقه (ولا ضرر ولا ضرار ولا افراط ولا تفريط وأن يتحقق العدل المنشود برفع المظالم وتعويض المظلوم).  
    13,092 من 15,000 تواقيع
    أطلقت من قبل الأميري فلاح حسن
  • مياه الصرف الصحي تقتل نهر دجلة التاريخي
    من أجل حماية المياه من التلوث وحق الحصول على مياه نظيفة ندعوكم الى مساندة الحملة والتوقيع على العريضة  لاتخاذ إجراءات من قبل الجهات المختصة وأصحاب القرار لإنقاذ حياتنا من المياه السوداء والمخلفات الضارة بحياتنا وحياة الأطفال والنساء #نهر_دجلة_يصارع_الموت #انقاذ_دجلة_من_المياه_السوداء
    139 من 200 تواقيع
    أطلقت من قبل بسام العبيدي
  • فتح مصب نهر ام الربيع
    لأن عدم جريان المياه بالمصب تجعله كبركة مستنقع للمياه العادمة ذات الروائح الكريهة وتموت فيه الاسماك وتنتشر الأمراض والباعوض والمسرات والطفيليات مما يهدد بكارثة بيئية.
    22 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل محسين الشهباني
  • إلى شركة فسفاط قفصة " كفانا تلوثا" بمعتمدية حامة الجريد
    حان الوقت لإعلان حالة طوارئ بيئية بمعتمدية حامة الجريد .  ونقول إلى شركة فسفاط قفصة " كفانا تلوثا" . تعاني ولاية توزر و خاصة معتمدية حامة الجريد من مشاكل بيئية جراء ترسبات محملة بمواد كيميائية لفواضل مياه مغاسل شركة فسفاط قفصة مما تسبب في تفشي الأمراض الخبيثة و أضرار بيئية كبيرة طالت مجرى واد السهيلي، الواد المالح و قنطرة القويفلة، أثرت هذه الفواضل على الثروة الحيوانية خاصة الإبل بمنطقة شاكمو ، مما أدى أيضا إلى تلوث المائدة المائية بالمنطقة. وما زاد الوضع البيئي خطورة قيام شركة فسفاط قفصة بتحويل وجهة الوادي وحفرها مجموعة من الخنادق لتصريف المياه المحملة بالمواد الملوثة، ما أدى الى نفوق عدد هام من رؤوس الإبل بعد غرقها في الخنادق أثناء محاولتها الشرب أو المرور الى الجهة المقابلة، بالإضافة إلى تدهور الحالة الصحية للقطيع سواء من الأغنام أو الإبل وإصابتها بأمراض منها تساقط الاسنان في سن مبكرة، وظهور علامات الشيخوخة بسبب شربها من الخنادق المحتوية على مياه ملوثة بترسبات ومواد كيمائية وفضلات الفسفاط. أدى انتشار فضلات الفسفاط والمواد الكيميائية بشكل واسع على الغطاء النباتي الذي لم يعد صالحا لإنبات. كما طالت انعكاسات المواد الكيمائية المحملة مع المياه أو الهواء، صحة الإنسان حيث تزايدت حالات المرض بالسرطان بنسبة 30% وفق ما عبر عنه عدد من الأهالي منطقة شاكمو لوكالة تونس إفريقيا للأنباء . و إمكانية ولوج المواد الكيميائية إلى الطبقات السفلية للأرض مما يؤدي إلى تلوث المائدة المائية . و إيمانا منا بأن الدفاع عن حق جهة توزر بالعيش في بيئة سليمة، حان الوقت لإعلان حالة طوارئ بيئية بمعتمدية حامة الجريد -توزر.
    58 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل سهى عشايري Picture
  • أنقذوا خليج قابس
    كارثة بيئية متمثلة في غرق سفينة الشحن التجارية XELO الحاملة لراية غينيا الاستوائية و المحملة لحوالي 750 طن من مادة القازوال بخليج قابس التابع للجمهورية التونسية و ذلك عند وقوفها اضطراريا بالمياه الإقليمية التونسية نظرا لسوء الأحوال الجوية. ويجدر الإشارة الى ان قابس تعاني أصلاً من تلوث الهواء والتربة والمياه بسبب مجمع كيمائي يتضمن العديد من الصناعات وأيضاً شركات الأسمنت، وكان أهالي المنطقة قد أبلغوا مسبقاً عن الضرر الذي يلحق بهم. تسرب هذه المادة السامة، في البحر قد يشكل خطرا على التنوع البيولوجي التي تنفرد به المنطقة، اذ تعتبر بيئة قابس بشكل عام مهمة لمشاتل الأسماك وان تضررت فسوف تمس بشكل مباشر مورد رزق أهالي المنطقة التي تعتمد على الصيد البحري.
    914 من 1,000 تواقيع
    أطلقت من قبل Climate Action Coalition