• مع ادراج التربية البيئية في النظام التعليمي في تونس
    تتمثل اهمية ادراج التربية البيئية في النظام التعليمي والتربوي في تونس في كون التعليم من اهم مكونات مواجهة تبعات التغير المناخي. حيث أن نشر الثقافة البيئية وأهمية المحافظة على التنوع البيئي والبيولوجي من خلال حصص مدرسية من شأنه أن يساعد على خلق جيل واعي بخطورة الانحباس الحراري والتغير المناخي.
    21 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل إيمان النيغاوي
  • انقذوا مزارع اموكر كرامة التي تعاني التهجير القسري
    الفيضانات غير المسبوقة، من حيث التوقيت و قوة الامطار غير المنتظمة، أدت الى جرف المزارع. تركت الساكنة سنة 2008 دون مساندة و لا دعم، و استفحلت الظاهرة في 2012 و 2017. اغلب الناس هاجروا بعيدا عن اصولهم امام اهمال السلطات و ضياع مورد رزقهم الوحيد الا وهو الزراعة.
    17 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل الحسن الفقير
  • وقف الكارثة البيئية في شاطئ Zouway/ Arrêtez la catastrophe écologique de la plage de Zouway
    هذا السلوك يفسد الموقع الطبيعي ويحزن حقًا أن أرى هذا في الجزائر ونرى كيف يحافظ الناس حول العالم على البيئة. الرائحة حول المواقع مروعة. يلعب الأطفال دائما حولها. الشواطئ حيث تصريف مياه الصرف الصحي مليئة ببكتيريا القولونيات. الوضع في حالة مزرية ويحتاج إلى تدخل. This behavior destroy natural site and really sad to see this in Algeria and see how people around the world preserve environment. The odor around the sites are horrible. Children always play around. The beaches where they discharge the sewage is full of coliforme. The situation is in emergency and need intervention. Ce comportement détruit le site naturel et vraiment triste de voir cela en Algérie et de voir comment les gens au monde entier préservent l'environnement. L'odeur autour des sites est horrible. Les enfants jouent toujours autour. Les plages où ils déversent les eaux usées sont pleines de coliformes. La situation est en urgence et nécessite une intervention.
    11 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Hichem Younsi
  • مطالبة بفتح تحقيق في التلوث البيئي من المجمع الكيميائي في مدينة قابس
    أصبح التلوث في مدينة قابس يمثل هاجسا متناميا يشغل بال الأهالي، إذ بدأت تظهر مشاكل بيئية معقدة ناتجة عن افرازات المصانع، وخاصة مصنع معالجة الفوسفات الذي استمر على امتداد العقود الماضية في إلقاء كميات هائلة من الفوسفوجيبس في الخليج تصل يوميا إلى ١٥ ألف طن، تسببت في تكون رقعة من الفوسفوجيبس تمتد على 60 كم مربع على شكل غلاف سميك أثر على شفافية مياه الخليج مما أدى للقضاء على الصيد الساحلي الذي تقتات منه عديد العائلات متوسطة الدخل. في سنة 1993 قامت لجنة جهوية للصحة والسلامة المهنية بإجراء تحاليل متنوعة وصور بالاشعة لأكثر من 1200 شخص شملت مختلف مناطق قابس لمعرفة نسبة «الفليور» في الجسم فكانت النتائج مرعبة باعتبار أن هذه المادة تسبب أمراضا عديدة كضيق التنفس وهشاشة العظام والسرطان والأمراض الجلدية بل إن تأثيره يتعدى الى الأجهزة الهضمية والتناسلية. لكم أن تتخيلوا نسبة زيادة الأمراض بسبب التلّوث من ذلك الحين! كما امتدّ أثر التلوث إلى السياحة الداخلية والخارجية فتقلص عدد الليالي المقضاة بالنزل كثيرا وتراجع عدد السياح بعد ان اصبح بالامكان مشاهدة طبقة صفراء اللون تعلو سماء المنطقة الصناعية وتمتد على مساحات واسعة من البحر، ناتجة عن السموم التي تفرزها المصانع المنتشرة على الشريط الساحلي. وللتمكن من السباحة في ظروف سليمة، يؤكد خبراء بضرورة الابتعاد عن وسط المدينة مسافة لا تقل عن 11 كم. ومن بين الشواهد التي بقيت دليلا على ما جناه التلوث على السياحة أن احد النزل الذي أنشئ سنوات السبعينات في غنوش غير بعيد عن المركب الكيميائي، ترك نهبا للإهمال بعد ان تم رفضه كمحطة لاقامة السياح. الوضع في قابس لم يعد يطاق! لقد أكدّ الرئيس في حملته الانتخابية على أنه سيعمل لحماية حق الأجيال القادمة في بيئة سليمة، وآن الأوان له أن يفي بوعوده.
    900 من 1,000 تواقيع
    أطلقت من قبل الطاهر جبنون
  • أنقذوا غابات شفشاون
    صيف كل عام بإقليم شفشاون بشمال المغرب تنشب حرائق تتسبب في القضاء على مئات الهكتارات من غابات المنطقة. سنة 2019 قضى حريقين فقط على أكثر من الف هكتار من الغابات و تحول صعوبة التضاريس دون السيطرة على النيران التي تستمر لايام عديدة. وكادت الحرائق أن تتسبب في مآس إنسانية أيضا، بعدما حاصرت مجموعة من دواوير وسكانها الذين تم إفراغهم لأيام، خوفا من وصول ألسنة اللهب إلى مساكنهم. وتسببت النيران في أضرار مادية جسيمة، حيث أتت على مجموعة من فضاءات رعي المواشي، و طرد السياح الذين اعتادوا القدوم إلى الاقليم الشهير بغاباته وشلالاته، ما أضر بالكثير من أبناء المنطقة الذين يمثل الصيف ذروة نشاطهم الاقتصادي. ويلف الغموض اسباب اندلاع هذه الحرائق حيث يعتبرها بعض سكان المنطقة غير بريئة حيث تطال مناطق معروفة بخصوبتها. فيما تتوجه اصابع الاتهام الى بعض المسؤولين المتواطئين مع اباطرة المخدرات الذين يستغلون المناطق المحروقة في زراعة القنب الهندي. دعونا نساهم في حماية الغطاء الغابوي و العمل معا على ايصال اصواتنا الى المسؤولين. وقعوا الان و انشروا الحملة على أوسع نطاق
    64 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Mohammed KHARCHICHE