• مطالبة باستحداث هيئة شبابية لإدارة المتطوعين والعمل التطوعي في غزة
    1. الحفاظ على بيئة نظيفة خالية من التلوث والأمراض . 2. تقليل استخدام البلاستيك . 3. الاستثمار في النفايات الصلبة ، والذي يعود على المؤسسة والأفراد بالنفع الاقتصادي و جودة الخدمات المقدمة لأفراد المجتمع المحلي. 4. الإسهام في نجاح الخطة الإستراتيجية لإدارة النفايات الصلبة في مدينة غزة، مما سوف ينعكس على سلامة وصحة المنظومة البيئية ككل ، حيث وعلى سبيل المثال وليس الخصر هناك 280 دونم في المدينة يساء استخدامها سنويا بفعل تجميع النفايات فيها وتحويلها لمكبات للنفايات الصلبة دون الإنتفاع منها ، أو امكانية استصلاحها زراعيا أو اقتصاديا. 5. القضاء على الحرق الغير صحي والعشوائي للنفايات .
    53 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل حماد عاشور
  • مطالبة بفتح تحقيق في التلوث البيئي من المجمع الكيميائي في مدينة قابس
    أصبح التلوث في مدينة قابس يمثل هاجسا متناميا يشغل بال الأهالي، إذ بدأت تظهر مشاكل بيئية معقدة ناتجة عن افرازات المصانع، وخاصة مصنع معالجة الفوسفات الذي استمر على امتداد العقود الماضية في إلقاء كميات هائلة من الفوسفوجيبس في الخليج تصل يوميا إلى ١٥ ألف طن، تسببت في تكون رقعة من الفوسفوجيبس تمتد على 60 كم مربع على شكل غلاف سميك أثر على شفافية مياه الخليج مما أدى للقضاء على الصيد الساحلي الذي تقتات منه عديد العائلات متوسطة الدخل. في سنة 1993 قامت لجنة جهوية للصحة والسلامة المهنية بإجراء تحاليل متنوعة وصور بالاشعة لأكثر من 1200 شخص شملت مختلف مناطق قابس لمعرفة نسبة «الفليور» في الجسم فكانت النتائج مرعبة باعتبار أن هذه المادة تسبب أمراضا عديدة كضيق التنفس وهشاشة العظام والسرطان والأمراض الجلدية بل إن تأثيره يتعدى الى الأجهزة الهضمية والتناسلية. لكم أن تتخيلوا نسبة زيادة الأمراض بسبب التلّوث من ذلك الحين! كما امتدّ أثر التلوث إلى السياحة الداخلية والخارجية فتقلص عدد الليالي المقضاة بالنزل كثيرا وتراجع عدد السياح بعد ان اصبح بالامكان مشاهدة طبقة صفراء اللون تعلو سماء المنطقة الصناعية وتمتد على مساحات واسعة من البحر، ناتجة عن السموم التي تفرزها المصانع المنتشرة على الشريط الساحلي. وللتمكن من السباحة في ظروف سليمة، يؤكد خبراء بضرورة الابتعاد عن وسط المدينة مسافة لا تقل عن 11 كم. ومن بين الشواهد التي بقيت دليلا على ما جناه التلوث على السياحة أن احد النزل الذي أنشئ سنوات السبعينات في غنوش غير بعيد عن المركب الكيميائي، ترك نهبا للإهمال بعد ان تم رفضه كمحطة لاقامة السياح. الوضع في قابس لم يعد يطاق! لقد أكدّ الرئيس في حملته الانتخابية على أنه سيعمل لحماية حق الأجيال القادمة في بيئة سليمة، وآن الأوان له أن يفي بوعوده.
    900 من 1,000 تواقيع
    أطلقت من قبل الطاهر جبنون
  • أنقذوا غابات شفشاون
    صيف كل عام بإقليم شفشاون بشمال المغرب تنشب حرائق تتسبب في القضاء على مئات الهكتارات من غابات المنطقة. سنة 2019 قضى حريقين فقط على أكثر من الف هكتار من الغابات و تحول صعوبة التضاريس دون السيطرة على النيران التي تستمر لايام عديدة. وكادت الحرائق أن تتسبب في مآس إنسانية أيضا، بعدما حاصرت مجموعة من دواوير وسكانها الذين تم إفراغهم لأيام، خوفا من وصول ألسنة اللهب إلى مساكنهم. وتسببت النيران في أضرار مادية جسيمة، حيث أتت على مجموعة من فضاءات رعي المواشي، و طرد السياح الذين اعتادوا القدوم إلى الاقليم الشهير بغاباته وشلالاته، ما أضر بالكثير من أبناء المنطقة الذين يمثل الصيف ذروة نشاطهم الاقتصادي. ويلف الغموض اسباب اندلاع هذه الحرائق حيث يعتبرها بعض سكان المنطقة غير بريئة حيث تطال مناطق معروفة بخصوبتها. فيما تتوجه اصابع الاتهام الى بعض المسؤولين المتواطئين مع اباطرة المخدرات الذين يستغلون المناطق المحروقة في زراعة القنب الهندي. دعونا نساهم في حماية الغطاء الغابوي و العمل معا على ايصال اصواتنا الى المسؤولين. وقعوا الان و انشروا الحملة على أوسع نطاق
    64 من 100 تواقيع
    أطلقت من قبل Mohammed KHARCHICHE