وصل عدد الموقعين الى 500
الى: وزارة البيئة في لبنان
الشفافية في ادارة كارثة القطران النفطية على الشواطئ اللبنانية
- تقديم تقارير دورية للجمهور عن تقدم عمل اللجنة من خلال نشر تقارير أسبوعية.
- نشر الخطة الوطنية التي وضعتها اللجنة للتعامل مع هذه الكارثة بما في ذلك كيف تنوي معالجة القطران المجمّع.
- نشر إرشادات السلامة للمجتمعات المحلية والمتطوعين لضمان سلامتهم.
- نشر كافة الدراسات والتقارير المطورة بما في ذلك تقييم التأثير البيئي والمسح الميداني.
- التنسيق مع المجموعات والمنظمات العاملة على الأرض لضمان أقصى قدر من الكفاءة.
- المطالبة إجراء تحقيق عاجل ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الكارثة.
- نشر الخطة الوطنية التي وضعتها اللجنة للتعامل مع هذه الكارثة بما في ذلك كيف تنوي معالجة القطران المجمّع.
- نشر إرشادات السلامة للمجتمعات المحلية والمتطوعين لضمان سلامتهم.
- نشر كافة الدراسات والتقارير المطورة بما في ذلك تقييم التأثير البيئي والمسح الميداني.
- التنسيق مع المجموعات والمنظمات العاملة على الأرض لضمان أقصى قدر من الكفاءة.
- المطالبة إجراء تحقيق عاجل ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الكارثة.
ما هي اهميتها؟
بعد مرور أكثر من شهرين على حادثة التسرّب النفطي، لا يزال صمت الجهات الرسمية مُخيّماً على شواطئ لبنان. صمتٌ يشبه سواد مادّة القطران (التار) التي امتدّت من شاطئ الناقورة جنوباً حتى طرابلس شمالاً، محدثة أضراراً قد تمتدّ آثارها لسنوات طويلة.
تصنّف بعض المواقع الموجودة مواقع بيولوجية حسّاسة من الناقورة جنوباً وحتى شاطئ صيدا شمالاً، لكونها تمتاز بتكامل ما بين البيئة البحرية والرملية، وكثافة الغطاء النباتي وفرادته، مُشكّلة موائل بحرية مناسبة لتعشيش السلاحف على الشواطئ اللبنانية، بالإضافة إلى كونها مناطق تعشيش طيور مهاجرة متنوّعة.
وتعدّ مادّة القطران (التار) مادّة سوداء سائلة لزجة القوام، تُستخرج من النفط، وأضرارها خطرة جداً، فقد تسبب طفحاً جلدياً، مشاكل في الكلى والكبد وفقدان الوعي والارتباك العقلي.
يتخوّف من إمكانية تضرّر محميات المنطقة بالمادّة النفطية، إذ تحوي المنطقة أنواعاً نادرة من الكائنات البحرية الموجودة في البحر الأبيض المتوسط. كذلك يتمثل الخطر البيئي على الشواطئ المجّانية، التي يرتادها اللبنانيون في مواسم السباحة، والضرر الصحّي الذي قد يصيبهم إن لم تُنظَّف آثار النفط الذي يمتزج بالرمال، ويختفي أثره الظاهر ويبقى تأثيره الضارّ صحّياً خفياً.
لم تقدّم الدولة اللبنانية أي معلومات أو أي خطة واضحة للتعامل مع كارثة التسرب النفطي التي طالت الشواطئ، وبعد أن حاول العديد من المجموعات والجمعيات جاهدين لمد يد العون في الحد من هذه الكارثة، عبر التطوّع في ازالة هذه القطران النفطية، وبالإضافة إلى ذلك، كنا قد أصدرت التحالفات البيئية بيانين، طالبت فيهما من لجنة إدارة الكوارث، التي تم تشكيلها من قبل رئيس الحكومة، توحيد الجهود والعمل سوياً للجم الكارثة البيئية. إلّا أننا لم نلقى أي استجابة من قبلهم حتى يومنا هذا.
بناءً عليه قررت كل من هذه التحالفات والجمعيات البيئية الموقّعة أدناه بالتوجه إلى وزارة البيئة، كونها الوزارة المعنيّة أولًا بهذه الكارثة، وهي عضو ممثَّل في هذه اللجنة ونطالبها بـ:
- تقديم تقارير دورية للعامة عن تقدم عمل اللجنة من خلال نشر تقارير أسبوعية.
- نشر الخطة الوطنية التي وضعتها اللجنة للتعامل مع هذه الكارثة بما في ذلك كيف تنوي معالجة القطران المجمّع.
- نشر إرشادات السلامة للمجتمعات المحلية والمتطوعين لضمان سلامتهم.
- نشر كافة الدراسات والتقارير بما في ذلك تقييم التأثير البيئي والمسح الميداني.
- التنسيق مع المجموعات والمنظمات العاملة على الأرض لضمان أقصى قدر من الكفاءة.
- المطالبة بإجراء تحقيق عاجل ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الكارثة.
تحالف حوكمة الطاقة
ائتلاف الشاطئ اللبناني
ائتلاف إدارة النفايات
منتدى الساحل اللبناني
منظّمة غرينبيس
جمعية يوميات المحيط
جمعية المربّع الأخضر
جمعية بيبلوس إيكولوجيا
حركة الشباب العربي للمناخ
جمعية إنسان للبيئة والتنمية
الحملة المدنية لحماية شاطئ المينا
حزب الخضر
حزب سبعة
تصنّف بعض المواقع الموجودة مواقع بيولوجية حسّاسة من الناقورة جنوباً وحتى شاطئ صيدا شمالاً، لكونها تمتاز بتكامل ما بين البيئة البحرية والرملية، وكثافة الغطاء النباتي وفرادته، مُشكّلة موائل بحرية مناسبة لتعشيش السلاحف على الشواطئ اللبنانية، بالإضافة إلى كونها مناطق تعشيش طيور مهاجرة متنوّعة.
وتعدّ مادّة القطران (التار) مادّة سوداء سائلة لزجة القوام، تُستخرج من النفط، وأضرارها خطرة جداً، فقد تسبب طفحاً جلدياً، مشاكل في الكلى والكبد وفقدان الوعي والارتباك العقلي.
يتخوّف من إمكانية تضرّر محميات المنطقة بالمادّة النفطية، إذ تحوي المنطقة أنواعاً نادرة من الكائنات البحرية الموجودة في البحر الأبيض المتوسط. كذلك يتمثل الخطر البيئي على الشواطئ المجّانية، التي يرتادها اللبنانيون في مواسم السباحة، والضرر الصحّي الذي قد يصيبهم إن لم تُنظَّف آثار النفط الذي يمتزج بالرمال، ويختفي أثره الظاهر ويبقى تأثيره الضارّ صحّياً خفياً.
لم تقدّم الدولة اللبنانية أي معلومات أو أي خطة واضحة للتعامل مع كارثة التسرب النفطي التي طالت الشواطئ، وبعد أن حاول العديد من المجموعات والجمعيات جاهدين لمد يد العون في الحد من هذه الكارثة، عبر التطوّع في ازالة هذه القطران النفطية، وبالإضافة إلى ذلك، كنا قد أصدرت التحالفات البيئية بيانين، طالبت فيهما من لجنة إدارة الكوارث، التي تم تشكيلها من قبل رئيس الحكومة، توحيد الجهود والعمل سوياً للجم الكارثة البيئية. إلّا أننا لم نلقى أي استجابة من قبلهم حتى يومنا هذا.
بناءً عليه قررت كل من هذه التحالفات والجمعيات البيئية الموقّعة أدناه بالتوجه إلى وزارة البيئة، كونها الوزارة المعنيّة أولًا بهذه الكارثة، وهي عضو ممثَّل في هذه اللجنة ونطالبها بـ:
- تقديم تقارير دورية للعامة عن تقدم عمل اللجنة من خلال نشر تقارير أسبوعية.
- نشر الخطة الوطنية التي وضعتها اللجنة للتعامل مع هذه الكارثة بما في ذلك كيف تنوي معالجة القطران المجمّع.
- نشر إرشادات السلامة للمجتمعات المحلية والمتطوعين لضمان سلامتهم.
- نشر كافة الدراسات والتقارير بما في ذلك تقييم التأثير البيئي والمسح الميداني.
- التنسيق مع المجموعات والمنظمات العاملة على الأرض لضمان أقصى قدر من الكفاءة.
- المطالبة بإجراء تحقيق عاجل ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الكارثة.
تحالف حوكمة الطاقة
ائتلاف الشاطئ اللبناني
ائتلاف إدارة النفايات
منتدى الساحل اللبناني
منظّمة غرينبيس
جمعية يوميات المحيط
جمعية المربّع الأخضر
جمعية بيبلوس إيكولوجيا
حركة الشباب العربي للمناخ
جمعية إنسان للبيئة والتنمية
الحملة المدنية لحماية شاطئ المينا
حزب الخضر
حزب سبعة