ستنجح العريضة مع 2,730 تواقيع
الى: وزارة التربية التونسية
نريد تربية مناخية في تونس
الحملة انتهت
تريد حركة الشبيبة من أجل المناخ تونس من الأطراف المعنية والمسؤولين على البلاد التونسيّة إدراج التربية المناخية والبيئية في جميع المنشآت التربوية العمومية ضمن البرامج المدرسية لدى الناشئة التونسية وأغلب المستويات الدراسية ابتداء من السنة الدراسية المقبلة.
ما هي اهميتها؟
بالكاد نتحدث عن التغير المناخي في المؤسسات التربوية ومن المفترض أن يكون جزءًا كبيرًا من دروس الجغرافيا والعلوم ، وبدلاً من ذلك نحن لسنا على دراية بالوضع ، بحيث لا نهتم إن درسنا حول التغير المناخي أم لا لأنّ الدروس القليلة المتوفرة لا تستند على إحصائيات ومعلومات محيّنة حول الكوارث المناخية الحالية التي تحدث في تونس والعالم. إذا كنا نريد مستقبلاً، نحتاج إلى معرفة أننا لا نملك مستقبلاً مضمونا بعد، بسبب تغير المناخ.
لهذا السبب نحن بحاجة إلى التعليم المناخي من أجل:
- تثقيف الأجيال الشابة والقادمة حول التهديد رقم 1 الذي يواجه البشرية وهو تغير المناخ ؛ يعد تغير المناخ السبب المباشر أو غير المباشر وراء أي مشكلة اجتماعية في تونس والعالم (نقص استراتيجيات التصرف في المياه ، نقص الغذاء الصحي ، الفيضانات ، الجفاف ، العديد من الأمراض ، الحرارة ، ارتفاع مستوى سطح البحر، البطالة، تهميش الحقوق والحريات...)
- تحسين النظام المدرسي في تونس الذي يتكون من ساعات طويلة من الدروس دون إعطاء الطلاب الوقت الكافي للتفكير ، لاستكشاف العالم من حولهم ومعرفة ما هي التهديدات الكبرى التي تواجه حياتهم ، نريد تحسين الدروس القليلة ذات الصلة بتغير المناخ في نظامنا الحالي من خلال جعل التربية المناخية مادة مستقلة.
نريد التربية المناخية للأسباب التالية:
- الأجيال الجديدة تعيش في الظلام ونقص المعرفة. ليس لديهم أدنى فكرة حول أزمة المناخ، وهو ما يترك علامة استفهام كبيرة أمام المشرعين الذين يحاولون بطريقة أو بأخرى إخفاء ما يقوله العلم حقًا عن تغير المناخ، وما الذي يفعلونه لإنقاذ مستقبلنا منه؟ ماذا يمكننا أن نفعل لوقف تغير المناخ؟
- تمنحنا القوانين الحق في مستقبل محمي في عالم مستدام للأجيال القادمة كما ينصه الدستور التونسي في:
الفصل 129:
تُستشار هيئة التنمية المستدامة وحقوق الأجيال القادمة وجوبا في مشاريع القوانين المتعلقة بالمسائل الاقتصادية والاجتماعية والبيئية وفي مخططات التنمية.
الفصل 32:
تضمن الدولة الحق في الإعلام والحق في النفاذ إلى المعلومة.
وشروط اتفاقية باريس 2015 الموقعة من قبل تونس:
المادة 12:
تتعاون الأطراف في اتخاذ التدابير اللازمة، حسب الاقتضاء، لتعزيز التعليم والتدريب والتوعية العامة والمشاركة العامة ووصول الجمهور إلى المعلومات في مجال تغير المناخ، مسلمة بأهمية هذه الخطوات فيما يتعلق بتعزيز الإجراءات المتخذة في إطار هذا الاتفاق.
لذا يرجى مساعدتنا في نشر هذه العريضة والتوقيع عليها من أجل العدالة الاجتماعية والمناخية. نحن بحاجة إليكم/ن، نحن نعتمد عليكم/ن من أجل حياة أفضل ومستقبل مضمون.
لهذا السبب نحن بحاجة إلى التعليم المناخي من أجل:
- تثقيف الأجيال الشابة والقادمة حول التهديد رقم 1 الذي يواجه البشرية وهو تغير المناخ ؛ يعد تغير المناخ السبب المباشر أو غير المباشر وراء أي مشكلة اجتماعية في تونس والعالم (نقص استراتيجيات التصرف في المياه ، نقص الغذاء الصحي ، الفيضانات ، الجفاف ، العديد من الأمراض ، الحرارة ، ارتفاع مستوى سطح البحر، البطالة، تهميش الحقوق والحريات...)
- تحسين النظام المدرسي في تونس الذي يتكون من ساعات طويلة من الدروس دون إعطاء الطلاب الوقت الكافي للتفكير ، لاستكشاف العالم من حولهم ومعرفة ما هي التهديدات الكبرى التي تواجه حياتهم ، نريد تحسين الدروس القليلة ذات الصلة بتغير المناخ في نظامنا الحالي من خلال جعل التربية المناخية مادة مستقلة.
نريد التربية المناخية للأسباب التالية:
- الأجيال الجديدة تعيش في الظلام ونقص المعرفة. ليس لديهم أدنى فكرة حول أزمة المناخ، وهو ما يترك علامة استفهام كبيرة أمام المشرعين الذين يحاولون بطريقة أو بأخرى إخفاء ما يقوله العلم حقًا عن تغير المناخ، وما الذي يفعلونه لإنقاذ مستقبلنا منه؟ ماذا يمكننا أن نفعل لوقف تغير المناخ؟
- تمنحنا القوانين الحق في مستقبل محمي في عالم مستدام للأجيال القادمة كما ينصه الدستور التونسي في:
الفصل 129:
تُستشار هيئة التنمية المستدامة وحقوق الأجيال القادمة وجوبا في مشاريع القوانين المتعلقة بالمسائل الاقتصادية والاجتماعية والبيئية وفي مخططات التنمية.
الفصل 32:
تضمن الدولة الحق في الإعلام والحق في النفاذ إلى المعلومة.
وشروط اتفاقية باريس 2015 الموقعة من قبل تونس:
المادة 12:
تتعاون الأطراف في اتخاذ التدابير اللازمة، حسب الاقتضاء، لتعزيز التعليم والتدريب والتوعية العامة والمشاركة العامة ووصول الجمهور إلى المعلومات في مجال تغير المناخ، مسلمة بأهمية هذه الخطوات فيما يتعلق بتعزيز الإجراءات المتخذة في إطار هذا الاتفاق.
لذا يرجى مساعدتنا في نشر هذه العريضة والتوقيع عليها من أجل العدالة الاجتماعية والمناخية. نحن بحاجة إليكم/ن، نحن نعتمد عليكم/ن من أجل حياة أفضل ومستقبل مضمون.