وصل عدد الموقعين الى 100
الى: وزارة الزراعة، هيئة حماية البيئة، السلطات المحلية بالضالع. بدعم من UNDP وFAO وUNEP وIUCN، وبمشاركة الجمعيات البيئية والمجتمع المحلي
أنقذوا شجرة المداع في وادي مطر: محمية طبيعية الآن!

نطالب بإعلان وادي مطر محمية طبيعية لشجرة المداع، مع توفير دعم مالي وفني لبناء حواجز حجرية وخزانات مياه، وإطلاق برامج توعية وزراعة شتلات جديدة، لضمان بقاء الشجرة واستدامتها للأجيال القادمة.
شجرة المداع في وادي مطر مهددة بالانقراض بسبب الجفاف والقطع الجائر وانجراف التربة. نطالبكم بإعلان المنطقة محمية طبيعية، وبناء حواجز حجرية وخزانات مياه، ودعم إعادة الإكثار، لأنها ثروة بيئية وتراثية لا تُعوض.
شجرة المداع في وادي مطر مهددة بالانقراض بسبب الجفاف والقطع الجائر وانجراف التربة. نطالبكم بإعلان المنطقة محمية طبيعية، وبناء حواجز حجرية وخزانات مياه، ودعم إعادة الإكثار، لأنها ثروة بيئية وتراثية لا تُعوض.
ما هي اهميتها؟
حملة إنقاذ شجرة المداع مهمة لأنها تحمي التنوع البيولوجي وتمنع التصحر وتدعم الزراعة والأمن الغذائي في الضالع. الحفاظ عليها يضمن إرثًا بيئيًا وثقافيًا للأجيال القادمة، ويعزز الهوية المحلية، ويوفر فرصًا اقتصادية في السياحة البيئية والطب التقليدي. بانضمام المجتمع والمنظمات والقطاع الخاص، تصبح الحماية مشروعًا جماعيًا يربط بين البيئة والتنمية المستدامة والأمن المائي والغذائي.
تخيلوا شجرة نادرة جدًا، لا توجد في اليمن إلا بأعداد قليلة، إنها شجرة المداع (الغريب)، أحد الكنوز الطبيعية التي تربطنا بتراثنا البيئي والثقافي. للأسف، في محافظة تعز – منطقة السمسرة – فقدنا إحدى هذه الأشجار النادرة بسبب الإهمال والجفاف، حيث ماتت جذورها وتلاشت على مرّ الوقت، لتصبح مجرد ذكرى حزينة لما كان يجب أن يبقى حيًا ويحمي بيئتنا.
اليوم، تواجه شجرة المداع في وادي مطر بمحافظة الضالع نفس المصير، وربما أسوأ، إذا لم نتحرك سريعًا. هذه الشجرة ليست مجرد نبات، بل هي إرث بيئي، ظل يحمي المزارعين من الشمس، مصدر دواء للأهالي، وحامية للتربة من الانجراف والتصحر. بوفاتها، لن نفقد مجرد شجرة، بل سنفقد جزءًا من هويتنا وتراثنا الطبيعي الذي لا يُعوّض.
نحن بحاجة إلى إعلان وادي مطر محمية طبيعية، وإنشاء حواجز حجرية لحماية التربة، وبناء خزانات مياه لري الشتلات الصغيرة في مواسم الجفاف، مع برامج توعية للسكان حول أهميتها. حماية شجرة المداع مسؤولية جماعية؛ المجتمع المحلي، السلطات، والمنظمات البيئية يمكنهم جميعًا ضمان استمرار هذا الإرث للأجيال القادمة.
هذه فرصة لنثبت أن اليمن قادر على حماية كنوزه الطبيعية، وأننا نهتم بالبيئة والتنوع البيولوجي، ونترك إرثًا حيًا يربط بين الماضي والحاضر، ويشكل مثالًا للتنمية المستدامة. حان الوقت للعمل قبل أن تختفي شجرة المداع إلى الأبد.
تخيلوا شجرة نادرة جدًا، لا توجد في اليمن إلا بأعداد قليلة، إنها شجرة المداع (الغريب)، أحد الكنوز الطبيعية التي تربطنا بتراثنا البيئي والثقافي. للأسف، في محافظة تعز – منطقة السمسرة – فقدنا إحدى هذه الأشجار النادرة بسبب الإهمال والجفاف، حيث ماتت جذورها وتلاشت على مرّ الوقت، لتصبح مجرد ذكرى حزينة لما كان يجب أن يبقى حيًا ويحمي بيئتنا.
اليوم، تواجه شجرة المداع في وادي مطر بمحافظة الضالع نفس المصير، وربما أسوأ، إذا لم نتحرك سريعًا. هذه الشجرة ليست مجرد نبات، بل هي إرث بيئي، ظل يحمي المزارعين من الشمس، مصدر دواء للأهالي، وحامية للتربة من الانجراف والتصحر. بوفاتها، لن نفقد مجرد شجرة، بل سنفقد جزءًا من هويتنا وتراثنا الطبيعي الذي لا يُعوّض.
نحن بحاجة إلى إعلان وادي مطر محمية طبيعية، وإنشاء حواجز حجرية لحماية التربة، وبناء خزانات مياه لري الشتلات الصغيرة في مواسم الجفاف، مع برامج توعية للسكان حول أهميتها. حماية شجرة المداع مسؤولية جماعية؛ المجتمع المحلي، السلطات، والمنظمات البيئية يمكنهم جميعًا ضمان استمرار هذا الإرث للأجيال القادمة.
هذه فرصة لنثبت أن اليمن قادر على حماية كنوزه الطبيعية، وأننا نهتم بالبيئة والتنوع البيولوجي، ونترك إرثًا حيًا يربط بين الماضي والحاضر، ويشكل مثالًا للتنمية المستدامة. حان الوقت للعمل قبل أن تختفي شجرة المداع إلى الأبد.